خلق المشهد و وظيفته الفنيّة في قصة سليمان )ع( علی » النمل « أساس سورة المبارکة

بحث في مجلة الجمعية العلمية الإيرانية للغة العربية وآدابها/http://iaall.iranjournals.ir/


مشهد القصة یبین المکان و الزمان و البیئة التی یحدث فیها «العمل القصصی». للمشهد أهمیة بالغة فی القصة، لأن القصة لابدّ أن تحدث فی مکان و زمان. و قصة سلیمان(ع) إضافة إلی أنّ للمشهد و خلق المشهد أهمیة فائقة فیها، أدت دوراً أکثر فنیة بالنسبة إلی القصص البشریة؛ بحیث أثّر المشهد علی أفعال شخصیات القصة و تأثر بها، و وجّه أعمالها و سبّب التعامل بین شخصیات القصة و المشاهد. یبدو اختلاط الزمان و المکان و استحالة فصلهما فی هذه القصة بوضوح. فی المقطع التاسع و العاشر، وُضع المشهد معادلاً للقصة کلها، فلا یملک جمیع سمات خلق المشهد الفنی و الأدبی فی قشرها الخارجی فحسب؛ بل تؤدّی دوراً خارقا للعادة فی قشرها الداخلی.

الباحثون: علی باقر طاهري نيا؛ مريم بخشي؛ روحالله مهديان طرفية
نوعية البحث: بحث في مجلة الجمعية العلمية الإيرانية للغة العربية وآدابها/http://iaall.iranjournals.ir/
الرمز الأصلي: 90 الدراسات الأدبية
الرموز الفرعية: 91-النقد الأدبي 95-الأسلوبيات 95ث000- الوظيفية 97-الأدب القصصي
الرابط